- F101
- البداية:
عن المنصة
صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - رحمه الله – بناء على الأمر السامي الكريم رقم 37409/ب بتاريخ 1432/9/10هـ، وقد جاءت الموافقة على إنشاء الجامعة السعودية الإلكترونية كمؤسسة تعليمية حكومية تقدم التعليم العالي والتعلم مدى الحياة، وأن تكون مكملة لمنظومة المؤسسات التعليمية تحت مظلة مجلس التعليم العالي. وتضم الجامعة كلية العلوم الإدارية والمالية، وكلية الحوسبة والمعلوماتية، وكلية العلوم الصحية، وكلية العلوم والدراسات النظرية. وتمنح الجامعة شهادات البكالوريوس والدراسات العليا، إضافة إلى تقديم دورات في التعلم المستمر والتعلم مدى الحياة.
الرؤية
تحقيق الريادة في تقديم أفضل برامج التدريب و التطوير النوعية وفق المعايير التعليمية للتدريب و التطوير و وفق إستخدام أحدث التقنيات على المستوى المحلي و الإقليمي .
الرسالة
الإرتقاء بمستوى أداء منسوبي الجامعة من ( جميع الكوادر ) برفع كفاءاتهم من خلال تقديم مجموعة مميزة و متخصصة من البرامج و الأنشطة في مجالات متعددة بمصداقية و واقعية و تخصصية و مهنية و من خلال التدريب المميز و التأهيل القائم على العمل الجماعي.
المقررات
-
-
- cd101
- البداية:
احصائيات المنصة
+8
عدد المقررات
+225
عدد المتعلمين
+58
عدد الشهادات
الأسئلة الأكثر شيوعاً
لا تواكب كثير من الأنظمة التعليمية الحالية الثورة الصناعية الرابعة والتغييرات التي حدثت في العالم. فهناك فجوة بين المهارات ومتطلبات السوق المدفوعة بالتقنية والرقمية على الصعيد العالمي. والأنظمة التعليمية التقليدية لا تستطيع رفع كفاءة المهارات المخصصة والتطور مدى الحياة على نطاق واسع. ولذلك أصبح الابتكار أكثر تفككاً من أي وقت مضى، في الوقت الذي تحتاج فيه التحديات العالمية الكبرى إلى حلول فعالة وسريعة
لا تواكب كثير من الأنظمة التعليمية الحالية الثورة الصناعية الرابعة والتغييرات التي حدثت في العالم. فهناك فجوة بين المهارات ومتطلبات السوق المدفوعة بالتقنية والرقمية على الصعيد العالمي. والأنظمة التعليمية التقليدية لا تستطيع رفع كفاءة المهارات المخصصة والتطور مدى الحياة على نطاق واسع. ولذلك أصبح الابتكار أكثر تفككاً من أي وقت مضى، في الوقت الذي تحتاج فيه التحديات العالمية الكبرى إلى حلول فعالة وسريعة
لا تواكب كثير من الأنظمة التعليمية الحالية الثورة الصناعية الرابعة والتغييرات التي حدثت في العالم. فهناك فجوة بين المهارات ومتطلبات السوق المدفوعة بالتقنية والرقمية على الصعيد العالمي. والأنظمة التعليمية التقليدية لا تستطيع رفع كفاءة المهارات المخصصة والتطور مدى الحياة على نطاق واسع. ولذلك أصبح الابتكار أكثر تفككاً من أي وقت مضى، في الوقت الذي تحتاج فيه التحديات العالمية الكبرى إلى حلول فعالة وسريعة
لا تواكب كثير من الأنظمة التعليمية الحالية الثورة الصناعية الرابعة والتغييرات التي حدثت في العالم. فهناك فجوة بين المهارات ومتطلبات السوق المدفوعة بالتقنية والرقمية على الصعيد العالمي. والأنظمة التعليمية التقليدية لا تستطيع رفع كفاءة المهارات المخصصة والتطور مدى الحياة على نطاق واسع. ولذلك أصبح الابتكار أكثر تفككاً من أي وقت مضى، في الوقت الذي تحتاج فيه التحديات العالمية الكبرى إلى حلول فعالة وسريعة
لا تواكب كثير من الأنظمة التعليمية الحالية الثورة الصناعية الرابعة والتغييرات التي حدثت في العالم. فهناك فجوة بين المهارات ومتطلبات السوق المدفوعة بالتقنية والرقمية على الصعيد العالمي. والأنظمة التعليمية التقليدية لا تستطيع رفع كفاءة المهارات المخصصة والتطور مدى الحياة على نطاق واسع. ولذلك أصبح الابتكار أكثر تفككاً من أي وقت مضى، في الوقت الذي تحتاج فيه التحديات العالمية الكبرى إلى حلول فعالة وسريعة